
غَداً إِن شاءَ اللهُ..أَقولُ للكُوَيتِ..وداعاً وطني الثاني..!
غداً أُمرّغُ وجهي في ترابِ مصرَ..
وأغفو على صَدِرِ عميَ..
غداً أرى أهلي وموطني..
غداً ..أُقابلُ عراّبتي..إ
ن شاء اللهُ..
سأرى النيلَ وأشربُ منهُ حتى يرتوي ظماٌ ..
والأدهى أنني سأبرُ يميني بأمر اللهِ ..
سيكون اليومَ الأولَ لي منذ العامِ ونصفِ العامِ...
أكمل قراءة الموضوع ...